الرابطة القلمية الدولية للشعراء و الكتاب العالميين

 I read your poem today In your usual way You captivated my heart With your lush landscape of desire You caressed my innermost being with your innocent, almost reckless look Yes, I read your poem today Scribbled on your facial expressions It spoke of your loneliness and your dreams Actually, it delved deep into your most private thoughts Exposing a well manicured botanical garden of the most precious feelings I could feel your breath on my neck As you described your longings It was not just me trespassing through your mind You actually invited me to walk with you inside the dungeon of your desires It was not really a nasty place It was mouthwatering and full of delicious moments I had to pause time and time again, just to pinch myself So that I can be able to follow your beautiful poetic spirit deep into the thicket of your being  In its lonely walks across the vast terrain of the self You have a way of pulling me to your most sensitive private parts Like a magnet, you made me...

 صرخ فى عقلى وقال ماذا فعلت يامجنونة؟!! منذ متى تتنازلين عن كبريائك وتمهدين له طريقا لقلبك منذ متى...أراكى تغيرتى هل هو الحب أم هو قلبك الغبى الذى صور لك ذلك الفعل الخطأ.؟!! هنا انتفض قلبى واعترض وصرخ قائلا:- لقد حاولت أن أساعده من أجلها حتى لاتفقده بسبب خجله وربما تردده وربما خوفه وربما عدم ثقته ربما وربما ووووو....الخ ان أمثاله كثيرين يتأوهون ويتألمون وفى يديهم الحل ولكن هو الخوف والتردد الذى طالما ضيع فرص وقتل قلوب وهدم وفرق أحباب... ف انبرى عقلى مدافعا... كيف تسمعين لذلك الغبى الذى يدعى قلبك انه يصور لك الوهم...كيف تتنازلين وتبدأى أنت لتعطى فرصة لرجل...منذ متى كانت حواء هى البادئة أو هى التى تعطى ضوءا اخضر؟!!! اذا كان خائف أو متشكك أو متردد أو حتى خجل فهو لايستحقك...انه غرور الرجل الذى يصور له أن كرامته ستهان لو رفضته أنثى أنه يتخيل أن ذلك سينقص من رجولته...فما بالك ايتها الغبية تتنازلين عن كبرياء الأنثى ومن أجل من؟!! أمن أجله؟!!! الا تبا لك من غبية هنا فاضت دموعى وأحسست بألم وقلت... معك حق ياعقلى...ان لم ينتهز هذه الفرصة ف لن احاول مرة أخرى لن أهزم كرامتى وكبريائى من اجل رجل ا...

 خمرة الحب : كم إنّ عشقي في الجِرار مُعتّق والخمر قد يشفي العليل ويُسقِم إنّي رفيق الحبّ من زمن الصِّبا أبقى المتيّم في الهوى وأرنّم أقفي القريض وفي فؤادي حسرة وإلى الحبيب بأصغريَّ أيمِّم والصوت يسري للحبيب مع الصَّبا ليزيل همَّ القلب إن يتألّم الطّير لايشدو بغير فضائه ويبوء في وكر الطّويرة يَسْجم إن فارقت يوما عزيز حياتها بين الشِّعاب على المفارق تُرْدَم فالشّيب لايكفي لحجب صبابتي والروح تعشق من تحِنّ وتبسم من يجمع الثوب المرقّّط خصرها تغري المُحِبّ إلى لسانه تلجم إن حرّكتْ عضو اللسان لعوبة النّار في جوفي تثور وتُضْرَم قد تكتفي بالعين طرفة رمشها وشفاهها قُبَلا تصوغ وترسم إنّي غَيور أقتفي آثارها بل مستميت في هواها مُغرَم ياليتها تأتي وتسعد خافقي في غير ذلك قد أخيب وأُصدَم فبذا أُبَدِّد في الفؤاد مخاوفي ويُزال من قلبي الأسى ويُحطَّم إن ترتق القلب الجريح فإنّني أحيا وفي الحُبّ الفؤاد يُرمَّم لا طيب في اللّقيا بدون وجودها والهمس في بوح المحبّة مُحكَم ما كلّ من صاغ القصائد مُغرَما أو كل من كتب السطور يُنَغِّم سأخطُّها عنوان كلّ قصائدي والكلُّ إن قلت الحقيقة يعلم أبكي على عمري وشيبي طاغ...

 أنت شاطيء أماني وأنت حلم حياتي فكيف لك يا حناني   أن لا تجمع شتاتي حروف هجاءك تعاني لا تكفي أمسياتي فهل أستعير الأماني  أحرف من دمي وآهاتي أم من قلبي وشرياني أكتب اجمل أبياتي على عهدي تلقاني والوفاء سوف يأتي كيف تقوى هجراني وتنسى اسمي وصفاتي    وما زال قلبي يعاني  ماضي وحاضر وآتي يا أجمل الأغاني  وأجمل حكاياتي  أنسجها من زماني بشراييني ونبضاتي فكيف ارى شخص ثاني  وأنت حرفي ولغاتي يالحظاتي والثواني  ودقائقي وساعاتي  بقلم غزل احمد المدادحة

 حرر قيد مشاعري  حرر قيد  قلبي  وقلمي ومنبري.. شرقي هواكم  ومن حروف ثغرك  روض قلبي يرتوي..    اعزف كيفما شئت على اوتاري   فوترى المشدود  ما بين الجنة والنار . يسقي الضلع  يسامرالروح بنات  أفكاري  فإن شئت ما بين   عزفي ووتر شجي  فاختاري.  واسكب العشق  بالوتين شوقا فالشوق نار  و لا يطيب الجرح   الا بلسع النار ..........  ماكانت الأماني  يوما  تبني القلاع  وماكان لقلب  صادق الهوى يهدى  لمن يهوى الخداع الجم  جماح مشاعرك  فقلبك المكسور  كفاه  من لظى العشق  حب الرضاع شعر وكلمات/ مصطفى السيد المنياوي