الأستاذ الشاعر عزاوي مصطفى...النص...إقرار و إستقرار...

 ---- إقرار واستقرار---


هُدْبُ الْعُيُونِ مَواقِدُ الْعُشَّاقِ


فِي سهْبِ البَراري غَزالِيَ بَاقِي


في الْقَلْبِ الخَفوقِ أَقَمْتُ رَبْعًا


إذَا جَفَّتْ دِمائِي فَمِنْ صبِيبِهِ سَاقي


قَدْ أَنْبَتَ الْحُبَّ مِنْ جِوَارِهِ دَانٍ


حُورُ الْمَآقِي لَا تُطِيقُ فِرَاقِي


تِلْكَ اللّيَالِي بِالنُّجُومِ تُواسي


إذَا حَرُّ التَّجَافِي قَد أَضَاقَ خِناقي


سِرْبُ الْقَوَافِي مِنْ سَمَائِهِ آتٍ


حُبُّ التَّصَابِي فِي سَبِيلِهِ راقِي


مَالِي نَصِيبٌ إذ يَغِيبُ حَبِيبٌ


سِرُّ التَّعافي فِي كُفُوفِ رِفاقِي


عزاوي مصطفى


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

يا ليلى....بقلم الأستاذ و الشاعر عادل منصور العتيبي

TOTUL O DILEMÃ, TOTUL RELATIV....Flori Gombos ..

CINE E FEMEIA DIN MINE....Flori Gombos.