يا من أهديته...بقلم ذاكرة الشعرية و الزجلية المراكشية

اسعد الله مسائكم بالخير والبركات
يامن  اهديته عقلي و احساسي وطاقة وجداني
ولحماقةوسذاجة طيبوبة سيرة خلقي لعب بها كما يلعب الطفل بالدمى يوم عيد او يوم ميلاده لحظة ساعتها وبعدها يهملها وتصبح له من اهل النسيان كذالك ايام التي مرت من عمرنا نتفسح بين رحيق الازهار، والاغصان تروي عطش عشقنا العطشان  فلما شبعت نفسه فجحدت فاهملتني ودهبت تبحت عن فريسة اخرى،فاقبل الندم يوبخني ويعاتبي ويقول الهاذا الحد أصبحت كرامتك  عندك تهدينها لكل ندل جبان رخيصةباقل الاتمان والحزن تقطعت اكباده من وعوده الكاذبة، والندم غطب وهجر لطفك وحلمك ويخاف ان تسبح حبر الأقلام في بحر سيرتك أمام كل الأعيان ويتغنها كل الصبيان فلاينفعك  سوى هجر المسكن  خفية عن عيون الوشاة وكل العديان***بقلم عبد المجيد برادة في اليوتوب وذاكرة الشعرية والزجلية المراكشية بالتاريخ 29 5 2021



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

CINE E FEMEIA DIN MINE....Flori Gombos.

TOTUL O DILEMÃ, TOTUL RELATIV....Flori Gombos ..

Zivot je tren.... بقلم الأستاذة Barya Djurdjević Banda